شارك إرديم أونال، مدير المبيعات والتسويق في فندق ومنتجع ويستن الدوحة، مؤخرًا في الحملة الترويجية لقطر للسياحة التي أقيمت في عدة مدن في الصين في الفترة من 20 مايو إلى 27 مايو. وتهدف الحملة الترويجية إلى الترويج للفرص السياحية في قطر وتعزيز العلاقات مع السوق الصينية.
وقد وفرت الحملة الترويجية لقطر للسياحة، والتي شملت أربع مدن بارزة بما في ذلك بكين وقوانغتشو وتشنغدو وشانغهاي، منصة لعرض التراث الثقافي الغني لدولة قطر ومناطق الجذب المتنوعة وعروض الضيافة ذات المستوى العالمي. بصفته ممثلًا رئيسيًا لفندق ومنتجع ويستن الدوحة، لعب إرديم أونال دورًا فعالًا في تسليط الضوء على أماكن الإقامة في الفندق والخدمات الاستثنائية والتجارب الفريدة للمسافرين الصينيين المحتملين.
تضمنت أهداف الحملة الترويجية تسهيل فرص التواصل المباشر بين أصحاب المصلحة القطريين والصينيين في قطاع السفر، وإنشاء شراكات استراتيجية بين وكالات السفر والفنادق القطرية والصينية والشركات الموجهة للأعمال ذات الصلة ، وعرض فرص الاستثمار والتعاون للشركات الموجهة للأعمال في كلا البلدين في قطاع السياحة وإجراء أبحاث السوق لفهم تفضيلات واحتياجات عملاء الشركات الموجهة للأعمال الصينيين للحصول على عروض مخصصة، وتشجيع التعاون في المشاريع المشتركة والأحداث والباقات المصممة لقطاع الشركات الموجهة للأعمال داخل صناعة السفر.
وقال إرديم أونال: “إن المشاركة في معرض قطر للسياحة قد أتاحت فرصة رائعة لتسليط الضوء على العروض التي لا مثيل لها التي يقدمها فندق ومنتجع ويستن الدوحة للسوق الصينية. ويسعدنا أن ندعم قطر كوجهة سياحية رائدة وأن نقدم كرم ضيافتنا للزوار القادمين من الصين”.
بعد الحملة الترويجية، حضر إرديم أونال معرض ITB في شنغهاي في الفترة من مايو 27 إلى 29 مايو.
يشتهر فندق ومنتجع ويستن الدوحة بالتزامه بتزويد الضيوف بتجربة تجديد وإثراء. يقع الفندق في قلب مدينة الدوحة، ويوفر أماكن إقامة فاخرة وخيارات رائعة لتناول الطعام ووسائل راحة عالمية المستوى، مما يجعله خيارًا مثاليًا للمسافرين المميزين.
تؤكد مشاركة إرديم أونال في الحملة الترويجية القطرية للسياحة ومعرض ITB الصين على تفاني فندق ومنتجع ويستن الدوحة في توسيع نطاق وصوله والترحيب بالضيوف من خلفيات متنوعة. ومن خلال التعامل مع أصحاب المصلحة الرئيسيين ومحترفي الصناعة في الصين، يهدف الفندق إلى تعزيز شراكات أقوى وزيادة الوعي بالعروض السياحية في قطر.
لقراءة المقال باللغة الإنجليزية، اضغط هنا.